وحشتنى...
تجتاحنى ذكرى يديك حينما
كانت تضمنى..
وأعاصير أنفاسك تتطاير بها
خصلات شعرى
تلامس وجنتى
تهزنى
وتأتينى بحنان ذراعاك
تحنو عليا
تلفنى...
حينما تتسلل أناملى
بين خيوط الليل شعرك
وترتجف شفتاى بقربها من
مسامعك لكى اقول
حبيبى ...
وحشتنى
أأه يا فؤادى...
ففى حضرتك....
تحاصرنى رياح أشواقا
عارمه..
وطوفان من حنينى أليك
يقتلع كبريائى
وحيائى
ليأتى بهم أليك
آسرى مستسلمه..
مقيده بسلاسل
نبرات صوتك
تهرول أليك..أليك
مرغمه
لتشدنى..
وتترك العنان لقلبى
لكى تهدأ ثورته
على نبضات صدرك
ويلملم أشلائه
وبدقاته
يحفنى
وأبوح بالهيب شوقى
بكلمه
وحشتنى
وحشتنى
وحشتنى
.
تجتاحنى ذكرى يديك حينما
كانت تضمنى..
وأعاصير أنفاسك تتطاير بها
خصلات شعرى
تلامس وجنتى
تهزنى
وتأتينى بحنان ذراعاك
تحنو عليا
تلفنى...
حينما تتسلل أناملى
بين خيوط الليل شعرك
وترتجف شفتاى بقربها من
مسامعك لكى اقول
حبيبى ...
وحشتنى
أأه يا فؤادى...
ففى حضرتك....
تحاصرنى رياح أشواقا
عارمه..
وطوفان من حنينى أليك
يقتلع كبريائى
وحيائى
ليأتى بهم أليك
آسرى مستسلمه..
مقيده بسلاسل
نبرات صوتك
تهرول أليك..أليك
مرغمه
لتشدنى..
وتترك العنان لقلبى
لكى تهدأ ثورته
على نبضات صدرك
ويلملم أشلائه
وبدقاته
يحفنى
وأبوح بالهيب شوقى
بكلمه
وحشتنى
وحشتنى
وحشتنى
.